وإذا جلست إلى ثريا منشداً
شعري وهاجت وجدها نفثاتي
لعبت بنفسي غيرةٌ من كل قا فيةٍ
ترددها مع الآهات
عجباً أغارُ عليك من شعري وما
شعري سواي فغيرتي من ذاتي
واللَه صرتُ من الصبابة والهوى
بك آيةً من أغربِ الآياتِ
هيهات ارضى منك أن تتحركي
إلا للمس يدي أو قُبُلاتي
هيهاتِ ارضى منك ان تستحسني شيئاً
سوى وجهي سوى نظراتي
هيهاتِ أرضى ان تهيجك لذةٌ
إلا وصالك لي من اللذات
الشعرُ وهمٌ يا ثريا والحقي قةُ
في الوصالِ المشبعِ الشهواتِ