تَقُولُ : أغانيكَ عندي
تَعيشُ بصَدْري كعِقْدي
لصيقٌ بِكِبْدي
فمنهُ أُكَحِّلُ عَيْني
فَبَيْتٌ بلون عيوني
وبيْتٌ بِحُمْرة خدِّي
فيذهَبَ بَرْدي
وأَحْفَظُ منهُ الكثيرَ الكثيرَ
كأنَّكَ رَشَّةُ طيبٍ هريقٍ
تَفَشَّتْ بِبُرْدي
كَسَلَّةِ وَرْدِ
تسبيحُ ثَغْرٍ جميلٍ بِحَمْدي
تَفَشَّتْ بِبُرْدي
وحَسْبُكَ أنَّكَ في كُلِّ بيتٍ
كَسَلَّةِ وَرْدِ
كَفَاني مِنَ المَجْد
تسبيحُ ثَغْرٍ جميلٍ بِحَمْدي