أنا رجلٌ لا يُريحُ .. ولا يستريحْ
فلا تصحبيني على الطُرُقِ المُعْتِمَهْ
فشِعْري مُدانٌ
ونَثْري مُدانٌ
ودربي الطبيعيُّ بين القصيدةِ.. والمَحْكَمَهْ
يُشَرِّفُنِي أنّني ما قبلتُ وساماً
فإنّي الذي يمنحُ الأوسِمَهْ
ولم أكُ بُوقاً لأيِّ نظام
فشعريَ فوق الممالكِ والأنظمَهْ