في خانةِ المهْنَةِ من جَوَازي
عبارةٌ صغيرةٌ صغيرَهْ
:تقولُ
(إنّي (كاتبٌ وشاعرْ
في اللحظة الأولى ، اعتقدتُ أنَّها
عبارةٌ سحريةٌ
ستفتحُ الأبوابَ في طريقي
وتجعلُ الحُرَّاسَ يسجدونَ لي
وتُسْكِرُ الضبّاطَ والعساكرْ
ثم اكتشفتُ أنها فضيحتي الكبيرَهْ
وتُهْمَتي الخطيرَهْ
وأنَّها السيفُ الذي يطولُ رأسي
كلّما أردتُ أن أسافرْ