في موطني
يموج الزهر
تلمع السنابل
كانت سمية وسطها
أزهى وأحلى سنبلة
وجه بريء
عالم من أسئلة
وقلبها يفيض بالرجاء والمنى
وأنبل المشاعر
سألت عن وقوفها
في هذه البيادر
قالت وروحها تطير نشوة
أنا في انتظار هبة النسيم
كي أراقص الزهور والسنابل
وكي أغني
حين تصدح البلابل