سور الغزلان،يا مسقط رأسي
هنا حيث رياحين العنبر و الزعرور
إنبجست رغباتي الأولى في فجاءة
بعيدة عن الحياة المعتمة حتى مع الغزلان
هنالك في السور ينبجس الفجر بين العليق
سور الغزلان، نذرت العودة إليك يوما
فطالما خرج منك رجال صناديد
حتى أني بها تمنح للوقت رونقا
و تدافع عن المعجزات
فهي من لقنتني معنى السلام
و كيف أقهر ألامي