نامَ الخليُّ لأنه خِلْوُ ................ عمَّنْ يؤرِّقُ عينَهُ الشجوُ
ما إنْ يَطيبُ لذي الرّعايَة ِ للـ ........ ـأيّامِ لا لَعِبٌ، وَلا لَهْوُ
إذْ كانَ يُسرِفُ في مَسَرّتِهِ، ...... فيَموتُ، من أعضائِهِ جَزْوُ
وإذا المشيبُ رمَى بوهنتهِ .... وهَتِ القُوَى وتقاربَ الخطوُ
وَإذا استَحالَ بأهْلِهِ زَمَنٌ، ....... كثُرَ القَذى ، وَتكَدّرِ الصّفوُ