كُلٌّ عَلَى الدنيَا لَهُ حرصُ ........................ والحادِثَاتُ أناتُهَا غفصُ
تَبغي مِنَ الدّنْيا زِيادَتَها، ....................... وزِيادَتي فيها هيَ النّقصُ
وكأنَّ منْ واروهُ فِي جدثٍ ...................... لمْ يبدُ منهُ لناظرٍ شخصُ
ليَدِ المَنِيّة ِ في تَلَطّفِهَا، ..................... عَنْ ذُخْرِ كلّ شَفيقَة ٍ، فحصُ