إنْ كنتَ تُبصرُ ما عليكَ ومالَكَا ...................... فانظُرْ لِمنْ تمضي وتتركُ مالَكَا
وَلَقَدْ تَرَى أنّ الحَوادِثَ جَمّة ٌ، ....................... وَتَرَى المَنِيّة َ حَيثُ كنتَ حيالَكَا
يا إبنَ آدَمَ كَيفَ ترْجو أنْ يَكُون ........................... الرأيُ رأْيَكَ والفِعالُ فِعالكَا