عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً، .................................... في ظِلّ شاهقَة ِ القُصورِ
يسْعَى عليكَ بِمَا اشتهيْتَ ................................... لدَى الرَّوَاح أوِ البُكُورِ
فقال حسن ثم ماذا؟ فقال:فإذا النّفوسُ تَقعَقَعَتْ، ..... في ظلّ حَشرجَة ِ الصّدورِ
فَهُناكَ تَعلَم، مُوقِناً، ....................................... ... مَا كُنْتَ إلاَّ فِي غُرُورِ