صرنا نُفتّش عمّا نقول، حتّى بعد حين نصير
مُرتبطين
وكلّما تنفّسنا خنقتنا الكلمات
...
قريباً يكون الذين آلمتُهم بعيدين لا أقدر أنْ أشرح
لهم. وسوف أسهر على وجهي
صَنعْتُ حربي فكم أودّ لو أصنع سلامي
أفظع ما شاهدت في عيونهم عصافير هاربة تعني أنّي
خيَّبتُهم
صنعت شوقي فكيف أُوصل حبّي
صنعت حُبّي فكيف أُعطي عطائي