مُتَفَتِّحٌ جَفْنِي عَلَى حُلُم
فَتَلفُّتِي، هَذا المَدَى الأَزرَقْ
مِنْ مَشْرِقِ الدُّنْيَا ... لِمَغْرِبِهَا
لِي فِيهِ أَشْرِعَةٌ وَلِي زَوْرَق
لَكَأَنَّنِي، وَرُؤَايَ تَبْعُدُ بِي
سَفَرٌ إلى بَوَّابَةِ المُطْلَقْ
فَإِذا رَجَعْتُ... فَفِي يَدِي أُفُقٌ
وَإِذا انْتَهَيْتُ... فَفِي الرُّؤَى أَغْرَقْ