سَبـعُ دجاجـاتٍ
وديكٌ واحِـدٌ
مُستَهْـدَفٌ للرغبـةِ العمـلاقَـةْ
تنثُـرُ حَـبَّ الحُـبِّ في أحضـانِـهِ
وخَـلْفَهـا الأفـراخُ تشكو الفاقَـةْ
سُبحـانَ مَن يقسِـمُ
ما بينَ الورى أرزَاقَـهْ
والسّبعُ تِلكَ باقَـةٌ
ناريّـةٌ سبّاقَـهْ
وسـوفَ تأتي باقَـةٌ
وسـوفَ تأتـي باقـةْ
كُلٌّ تهُـزُّ رِدْفَهــا
ملهـوفَـةً مُشتاقـةْ
كُلٌّ - لأنَّ قَلبَهـا
لا يرتَضـي إرهاقَـهْ
لقـاءَ هَتكِ عِرضِهـا
تعرِضُ َبـذْلَ الطّاقَـةْ
والدّيكُ فيمـا بينهـا
يُطَبِّــعُ العلاقـةْ